دبلوم المستشار الأسري والتربوي

عن الدورة
هل لازلت تعاني من مشاكل زوجية ؟
هل لازلت تعاني من مشاكل الأولاد والتربية ؟
هل أنت قلق بشأن مراهقة أولادك ؟
هل لديك الرغبة في إصلاح ذات البين واكتساب الأجر ؟
هل لديك الرغبة في احتراف فض النزاعات الزوجية والأسرية واكتساب الأجر ؟
هل تحلم بأسرة سعيدة ؟
تقاس الصحة النفسية للأسرة بمقدار سلامة أفراد الأسرة من الأعراض والإضطرابات النفسية. ولكن هل تقاس الصحة النفسية للفرد بمقدار خلوه من المشاكل والشدات النفسية ؟
إن الصحة النفسية السليمة للفرد تكون في الحقيقة بمقدار تحمله لهذه المشاكل والشدات والضغوط النفسية، وقدراته على تصريفها، بالإضافه إلى سلامته من الإضطرابات النفسية.
ولهذا تؤثر الحياة الأسرية في التوافق النفسي للفرد سلباً أو إيجاباً وذلك حسب الخبرات التي يمر بها الفرد داخل الأسرة حاملاً الآثار الكثيرة التي تكون الاسرة مصدرها. ولهذا تلجأ المدرسة إلى الأسرة حين تريد معرفة ظروف نشأة التلميذ، والعوامل التي أثرت في حياته داخل الأسرة وانعكست على المعلومات التي توضح له المؤثرات التي خضع لها أو يخضع لها ضمن إطار الأسرة. لذا فإن فهم سلوك الشخص بمعزل عن الأسرة وتأثيرها لا يكون كافياً أبدَاً.
محتوى الدورة
قبل البداية
-
-
اشترك بمجموعة الدعم